Skip to content

حوار مع ايزا جونزاليس

"إيزا غونزاليس" ممثّلة، ومغنّية مكسيكيّة، معروفة بأدائها الآسر في هوليوود والسّينما العالميّة. اشتهرت بأدوارها الرّائدة في المسلسلات التّلفزيونيّة المكسيكيّة، وسرعان ما حظيت بالتأييد العالميّ بأدائها المتميّز في أفلام مثل"بايبي درايفر" المرشّح للأوسكار، و"آي كير إي لات" الحائز على جائزة "غولدن غلوب"، و" 3بادي بروبلم " المرشّح مؤخّرًا لجائزة "إيمي"، من بين العديد من الأفلام الأخرى. كما أنّها تحتلّ المرتبة الرّابعة في قائمة أكثر المشاهير شعبيّة على آي أم دي بي برو لعام 2024. وبفضل تنوّعها، ووجودها السّاحر على الشّاشة، أصبحت "إيزا" شخصيّة بارزة في صناعة التّرفيه، وهي مشهورة بكسر الحواجز، وتمثيل المواهب اللّاتينيّة على السّاحة العالميّة.

أوقات العرض

Thu 12. Dec
ميدان الثقافة - سينما 1
2:45 PM - 3:45 PM
السعر: 100 ريال

 

أفلام مقترحة

البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو

إخراج: خالد منصور

"حسن" ووالدته وكلبه الحبيب "رامبو" مهدّدون بالإخلاء من قبل صاحب المنزل "كريم"، وهو ميكانيكيّ سيّارات، يريد استخدام منزلهم لتوسيع ورشته. تبلغ التّوتّرات المتصاعدة ذروتها في شجار شارع بين "كريم" و"حسن"، يتمّ حسمه من قبل "رامبو" عندما يقفز، ويعضّ "كريم" في منطقة حسّاسة. محرجًا، يعد "كريم" بالانتقام الدّموي منه. وهكذا يبدأ "حسن" البحث عن ملاذ آمن لصديقه، في رحلة ستأخذه إلى قلب المدينة، ولكن أيضًا إلى قلب مخاوفه الخاصّة، ممّا يغيّره إلى الأبد. مستوحى من حادثة حقيقيّة، هذا فيلم عن العلاقة بين رجل وكلبه، وهو أيضًا تأمّل دقيق في العنف اليوميّ.

ك - بوبس

إخراج: أندرسون باك

يقدّم " أندرسون باك"، الفائز بجائزة غرامي ثماني مرّات، أوّل أعماله السّينمائيّة بقصّة عازف الدّرامز المنحرف، الّذي تنقلب حياته رأسًا على عقب عندما يلتقي بابنه المراهق للمرّة الأولى. يلعب "باك" دور الأب "بي جيه"، الّذي لا يزال يتمسّك بحلم النّجوميّة في عالم الرّوك أند رول في منتصف العمر؛ بينما يلعب ابنه الحقيقيّ "سول راشيد" دور "تاي يونغ"، وهو من والدة كوريّة تدعى "بيجي". عندما يحصل "بي جيه" على فرصة عمل غير متوقّعة في برنامج المواهب الكوريّ، يكتشف "تاي يونغ"، أحد المشاركين المرشّحين بقوّة للفوز. وحرصًا منه على تعويض الوقت الضّائع في تربية ابنه، يصبح "بي جيه" مرشدًا للشّابّ، لكنّ الحقيقة هي أنّه يحتاج بدوره إلى النّموّ والتّطوّر. مستوحاة من علاقتهما العائليّة الحقيقيّة، فإنّ كوميديا "باك" هي نجاح فوريّ، مليئة بالسّحر، والعشق لثقافة البوب الكوريّة.

شرق ١٢

إخراج: هالة القوصي

الموسيقى الطموح "عبدو" عالق في مستعمرة صحراوية معزولة، ويقضي وقته بين حفر القبور، وتأليف الموسيقى، باستخدام آلات موسيقية مخترعة من أدوات منزليّة متنوعة وبرفقة حبيبته "ننة"، يخطّط عبدو للهروب إلى عالم أرحب، بينما يتحايل للنّجاة من الطّغيان المعتاد لزعيم المستعمرة "شوقي بيه". وترتكز قصة شرق ١٢ على قوّة السّرد التي تتخلّلها نكهة من ألف ليلة وليلة. وتمّ تصوير الفيلم بعنوانه المثير للخيال على خام السينما الأبيض والأسود. وتمنح هذه الصفة الجماليّة موضوع التّمرّد الشّبابيّ المعروف طابعًا سرّياليًّا وخياليًّا، الأمر الّذي يسمح للأفكار المحظورة أن تحلق بحرية

الحياة الهادئة

إخراج: ألكساندروس أفراناس

هرب "سيرغي" و"ألينا"، وهما مدرّسان، من الاضطهاد في روسيا، مع ابنتيهما إلى السّويد، حيث تقدّما بطلب للحصول على اللّجوء. إنّهما يبذلان قصارى جهدهما للاندماج: يعمل الوالدان بجدّ، وتنغمس الفتاتان في حياتهما المدرسيّة السّويديّة، وترحّب الأسرة بالتّفتيشات الدّوريّة، كلّ ذلك يثبت أنّهم سيكونون مواطنين سويدييّن ممتازين. إلّا أنّ الصّدمة تكون عندما يتمّ رفض طلبهم باللّجوء، إثر ذلك تنهار الابنة الصّغرى "كاتيا"، وتدخل في غيبوبة ناتجة عن متلازمة الاستسلام لدى الأطفال، وهي ظاهرة موثّقة جيّدًا بين أطفال اللّاجئين. إنّ قسوة السّلطات ومؤسّساتها، والّتي تبدو مصمّمة على تجريد الجميع من الإنسانيّة والأمل، أمر مخيف، ولكن يتمّ التّغلّب عليها فقط بقيم الفيلم الأساسيّة المتمثّلة في العدالة، والحبّ المناهض للظّلم.