خلال هجمات باريس عام ٢٠١٥، اعتقلت امرأة تدعى حسناء آيت بولحسن وسميت أول انتحارية امرأة في أوروبا. أجرت الصحافية دينا عامر مقابلات مع عائلتها وأصدقائها، معيدة تخيل قصتها منذ ألم انفصالها عن أختها بعد تبنيهما من قبل عائلتين مختلفتين. تلعب ثلاث ممثلات دور حسناء المضطربة في مرحلة شبابها، للتناوب على نقل احساسها بهويتها المتصدعة فيما تسعى هي للقيام بأي شيء يشعرها بالانتماء. يقدم الفيلم مستوى متميزًا في صناعة الأفلام، بدعم من سبايك لي وسبايك جونز كمنتجين تنفيذيين.